ارحــــــــبو يــــــــــــالله حيـــــــــــهم أقلطــــــــــو فيــــــــذا
[IMG]
اهلا وسهلا بك عزيز الضيف في :+:{منتديات رفيده}:+: نتمنى لك الاستفاده بصحبتنا
والاستمتاع اذا رادت التسجيل والانظمام لينا اتفضل بالضغط على زر التسجيل اسفل هذه الرساله
تحياتنا وتقديرنا
:+:{أداره رفيده}:+:
ارحــــــــبو يــــــــــــالله حيـــــــــــهم أقلطــــــــــو فيــــــــذا
[IMG]
اهلا وسهلا بك عزيز الضيف في :+:{منتديات رفيده}:+: نتمنى لك الاستفاده بصحبتنا
والاستمتاع اذا رادت التسجيل والانظمام لينا اتفضل بالضغط على زر التسجيل اسفل هذه الرساله
تحياتنا وتقديرنا
:+:{أداره رفيده}:+:
ارحــــــــبو يــــــــــــالله حيـــــــــــهم أقلطــــــــــو فيــــــــذا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ارحــــــــبو يــــــــــــالله حيـــــــــــهم أقلطــــــــــو فيــــــــذا



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولخروج
فضلآ ,,, لا تشوه المكــــــــــان ولا تسكب حبرآ أسود على رأي غيرك فلتكن لك لمسه جميلة  ومروررررررر عذب ,, احترم جهد الأخرين ولا ترد على مواضيعهــم بسىء أو بذيء ,, ولا تـــرد عليهم بنقاط  أو علامـــات تكون كالمساميـــر في قلوبهم الطيبة ,, ليس خطأ أن لا تملك التعليق على كل موضوع ,, ولكن الخطأ  أن تجر هذا الموضوع إلى طريق لم ترد انت المشي فيه أو أن تلف حول عنقه حبل ردودك السيئة فــــتخــنقــه
اعضاء ابدعت فستحقت الشكر

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 17 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 17 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 580 بتاريخ الجمعة نوفمبر 01, 2024 6:34 am
مواضيع مماثلة
    دعاء عند دخول المنتدى
    اللـــــــــــــهم من أرادنا بسوء
     من الـــــجن والانـــس فارددهم
    في انتكاس وقلوبـــــــــــهم في
     وسواس وأيديـــــهم في إفلاس
     وأوبقهم من الرجـــــــــل إلى
     الـــــرأس بمائة ألف ألف ألف
    لاحـــــــــــــــــــــــــول ولا قوة
     إلا بالله الــــــــــــــعلي العظيم.
    اللــــــــــهم بتلألؤ نور عرشك
     من عدونا استترنــــــا وبسطوة
     الجبروت مــــــــــــــمن يكيدنا
    اســــــــــــتجرنا وبإعزازعزتك
    من كل شيـــــطانٍ رجيمٍ استعذنا
    .وبمكنونسر الله من كل هم وغم
    وضر وكرب وحادث وظالم وجار
     سوء تحصنا.وبسمو رفعتك ممن
     يطلـــــــــــــــبنا بسوء استجرنا
    يالله     ياالله     ياالله     ياالله.



    بحـث
     
     

    نتائج البحث
     
    Rechercher بحث متقدم
    برااااامج تهمني
     

     

     

     

     

      

     

     

     

     

     

     
    لخدمة أسرع
    Share |
    سحابة الكلمات الدلالية

     

     أزمة الصمت في الحياة الزوجية كيف تتجاوزينها..؟

    اذهب الى الأسفل 
    4 مشترك
    كاتب الموضوعرسالة
    :+:{أم صاطي}:+:
    :+:{راعية الحلال}:+:
    :+:{راعية الحلال}:+:




    أزمة الصمت في الحياة الزوجية كيف تتجاوزينها..؟  Empty
    مُساهمةموضوع: أزمة الصمت في الحياة الزوجية كيف تتجاوزينها..؟    أزمة الصمت في الحياة الزوجية كيف تتجاوزينها..؟  W205410الأربعاء يونيو 01, 2011 1:05 pm

    "تكلم
    كي أراك" حكمة عربية قديمة تلخص أهمية الكلام في التواصل الاجتماعي، فإذا
    كان الكلام مهمّاً بين الناس لتحقيق التعارف والتعاون والتكامل فإنه أكثر
    أهمية بين الزوجين، إذ يسهم الصمت في إرباك الحياة الزوجية، وإثارة الشكوك
    فيها، فقد تعتقد الزوجة انشغال زوجها بأخرى، وقد يبادلها الزوج نفس الشك،
    وقد يظن كلا الطرفين أن الآخر يتخذ موقفاً خاصاً تجاهه؛ فيدَّعي الإرهاق
    والتعب ليهرب من الحوار وجلسات النقاش.


    وهكذا تسهم الشكوك في شرخ جدار الزوجية، وتقويض أعمدتها، و الكلام والحوار
    هما الحل الأمثل لإعادة المياه إلى مجاريها، والحياة إلى طبيعتها.

    وسواء
    أكان الصمت من الزوج أم من الزوجة فإن مواجهته وتمزيقه بالكلام أمر حيوي
    من أجل بقاء كيان الأسرة؛ لأن الكلام عنصر من أهم عناصر التفاهم بين
    الزوجين والأولاد، فالبيت المسلم يقوم على مشاركة الزوجين، ويهدف إلى السكن
    والمودة والرحمة، ولا سبيل إلى ذلك إلا بالاتصال بين الزوجين سواء على
    المستوى المادي أو المعنوي، وذلك من أهم الواجبات الملقاة على عاتق كل
    منهما.




    نتائج الأبحاث:

    كشفت
    دراسة أعدَّتها "لجنة إصلاح ذات البين" في المحكمة الشرعية السنية بلبنان
    أن انعدام الحوار بين الزوجين هو السبب الرئيس الثالث المؤدي إلى الطلاق.
    وفي دراسة أخرى أعدها علي محمد أبو داهش- الباحث الاجتماعي بالرياض- أكد
    فيها: أن أهم أسباب الطلاق المبكر هو عدم النضج، وعدم التفاهم، وصمت الزوج،
    وأشار –أيضاً- إلى أن مشكلة انطواء الأزواج وصمتهم في المنزل أصبحت من
    القضايا التي تُخصَّص لها نقاشات مفردة في الندوات العالمية، وذلك لما لها
    من تأثير سلبي في نفسية الزوجة والحياة الزوجية عامة.




    أسباب الصمت الزوجي:

    يرى
    الاجتماعيون أن الأسباب المؤدية إلى الصمت الزوجي تختلف باختلاف الأشخاص
    وطبيعة العلاقة بين الزوجين، فقد يكون منها عدم الصراحة والوضوح بين
    الطرفين، و قد يرجع بعضها إلى الرتابة في العلاقة الزوجية، أو كثرة
    المشكلات بين الزوجين سواء بسبب الأبناء أو بسبب الأمور المادية. وقد أجمل
    الخبراء تلك الأسباب فيما يلي:


    *
    عدم وجود الحب واختلاف ميول الطرفين: فالحب والمشاركة في الاهتمامات تخلق
    الحوار، حيث يحرص كلا الزوجين على إسعاد الآخر بالتواصل معه، ومعرفة
    أخباره، وإشباع احتياجاته، فإذا افتقد الزوجان الحب والمشاركة فترت العلاقة
    بينهما، وافتقدت حياتهما الحوار.


    *
    عدم الوعي بأهمية الحوار: فهناك غياب وعي بأهمية الحوار، وغياب إدراكٍ
    بأنه عصب الحياة الزوجية، والجسر الذي تنتقل عبره المغازلات والمعاتبات،
    والإشارات والملاحظات. وقد يظن البعض أن الحوار يحمل معنى الضعف بالافتقار
    إلى رأي الآخر، أو أنه البوح بمكنون النفس الذي لا ينبغي أن يباح به، وهذا
    كله ظن خاطئ، و اعتقاد غير صحيح.


    *
    الظن بأن الحوار بين الزوجين يعني البدء بالتفاهم، أو أنه لابد أن يسوده
    دوماً الهدوء والسلاسة، فلابد من إدراك أن الحوار يحتمل الشد والجذب،
    ويحتمل اختلاف وجهات النظر حتى نصل إلى الهدف المنشود.


    *
    الخوف من تكرار الفشل أو رد الفعل السلبي: تخاف الزوجة أو تتحرج من محاورة
    زوجها، إذ ربما يصدُّها، أو يهمل طلبها، أو يستخف به كما فعل في مرة
    سابقة، وقد ييئس الزوج من زوجة لا تُصغي، ولا تجيد إلا الثرثرة، أو لا تفهم
    ولا تتفاعل مع ما يطرحه أو يحكيه. وهو ما يجعله يؤثر السلامة، ويرى أن
    الصمت هو الحل.


    *
    قد يكون الصمت بسبب التعب والقلق الخارجي، وليس بسبب خلافات أو عدم توافق
    فكري بين الزوجين، فعمل المرأة خارج المنزل، وعمل الزوج أيضاً، وعودتهما
    إلى المنزل والتعب يحيط بهما، من أهم أسباب انعدام الحوار بين الزوجين،
    إضافة إلى وجود التلفاز فضلاً عن الشابكة (الإنترنت) الذي يقطع سبل التواصل
    بين الزوجين.


    *
    قد يعود الصمت لكثرة غياب أحد الطرفين عن الآخر في سفرٍ طويل لدراسة، أو
    عمل ما، فيراه رفيقه في أزمان وأوقات متباعدة، وهذا يزيد الهوَّة بينهما.


    *
    الاعتقاد الخاطئ بأن الأفعال تُغني عن الأقوال: فهناك من يرى أن في الفعل
    ألف دليل على الحب، وأنه أبلغ من الكلام، وتلك هي نصف الحقيقة، لأن الله
    خلق للإنسان لساناً فعلمه الكلام، وصار فعل الكلام سبيلاً وعلامة على
    التواصل، في حين أن عدمه دليلٌ على الانقطاع.




    الصمت الزوجي .. حلول عملية:

    أهم
    ما نحتاج إليه كي ندفع حالة الصمت إلى حالة الحوار هو أن يكون تشخيصنا
    لوظائف الصمت دقيقاً فمن الممكن أن يكون الصمت للاسترخاء، فالصمت حالة تؤدي
    إلي الهدوء والصفاء، وتؤهل الإنسان العامل والباحث عن مستوى أفضل في حياته
    المهنية لتجديد قواه وتوفير جهوده الذهنية لما يحتاج إليه عمله.

    وقد
    يكون الصمت تعبيراً عن الخوف أو الضعف، وقد يكون نوعاً من العصيان، وفي
    أوقات معينة يكون الصمت علامة الرضا، و في أوقات أخرى يكون دلالة على عدمه.

    وأياً
    كان السبب فإن التغلب على الصمت الزوجي في يد كلا الزوجين، فعلى كل طرف أن
    يراعي حقوق الطرف الآخر، لأن المشكلة تبدأ عندما يتجاهل كل من الطرفين
    حقوق الآخر وعلى الزوجين توفير مِساحة زمنية للحوار والنقاش، وتبادل الرأي
    سواء فيما بينهما أو بين الأولاد، لأن الإنسان بحكم تركيبه النفسي يحتاج
    إلى ذلك، والكلام أول درجة في سلَّم الوصال، ومن ثم فإن الصمت يمزق هذا
    الوصال، ويجب تجاوز أي مشكلة في الحياة الزوجية بحيث لا يتعطل الاتصال.

    وإذا
    حدث أي اختناق فلابد من التغلب عليه في أقصر وقت ممكن، ولا بد من الحوار
    حتى لو اضطر الزوجان إلى إلغاء هوايات مهمة، أو التوقف عن متابعة برامج
    تلفازية جذابة، حرصاً على استقرار الحياة الزوجية التي تحتاج إلى تواصل
    دائم ومستمر بين الزوجين. والزوجة قادرة على إلغاء الصمت من حياتها الزوجية
    حينما تعرف كيف تشارك زوجها في ميوله وهواياته، والأحاديث التي تهمه، ولكن
    دون أن تتنازل عن هواياتها وما يهمها، وتستطيع الزوجة أن تتجاوز الكثير من
    المشكلات التي تعترضها، من خلال تفهمها للأمور واستيعابها لحجم الضغط الذي
    يتعرض له زوجها خارج البيت، وهي بذلك تحمي منزلها من الانهيار، وتخلق
    مساحة أكبر للحوار.



    نصائح الخبراء:

    *
    لا تُشعري زوجك بأنه في حالة استجواب دائم، لأنه يرى في هذه الحالة أن
    الصمت أفضل له من الشعور بأنه متهم، أو أنه في تحقيق بوليسي.


    *
    اختاري الحديث المناسب قبل أن تشتكي من صمت زوجك، فليس من المعقول أن تكون
    كل مفردات حديثك "ادفع. هات. اشتر. البيت يحتاج" إلى ما لا نهاية من هذه
    الطلبات، وعندما يكون حديثك خالياً من هذه الكلمات سيخترق زوجك الصمت، و
    سيندفع في الكلام.


    *
    التحاور والتشاور لا يكون إلا من طرفين أحدهما يتحدث والآخر يستمع ثم
    العكس، ولا يعني أن أحدهما يرسل طوال الوقت أو يُتوقع منه ذلك، والآخر
    يستقبل طوال الوقت، أو يُنتظر منه ذلك، وتكرار المبادرات بفتح الحوار،
    ومحاولة تغيير المواقف السلبية مسألة صعبة، لكن نتائجها أفضل من ترك الأمر،
    والاستسلام للقطيعة والصمت، وإذا كانت حاجتنا شديدة وماسة لتعلم فنون
    الكلام، فإن حاجتنا ربما تكون أكثر وأشد لتعلم فن الإصغاء.


    *
    تفهم سيكولوجية الآخر، فالرجل في عملية التواصل يمر بثلاث مراحل: فهو
    أولاً يبدأ بالتفكير، ولا يرى ضرورة إلى كشف محتوى تفكيره، وبعدها يقوم
    بالتخزين، وفي أثنائه يصمت حتى يسيطر على الموقف، وبعد تقديره لجميع
    الإجابات الممكنة يختار منها ما يراه الأفضل فيتواصل، أما النساء فلديهن
    ميل إلى التفكير بصوت عالٍ، وذلك من أجل إطلاع الآخر على حالتهن النفسية،
    والحوار عند المرأة طلب عون، وهي بطلبها لتلك المعونة تقدِّر من تطلب
    معونته، أما الرجل فلا يطلب العون إلا في آخر المطاف، فلابد أن تفهم المرأة
    أن صمت الرجل هو جزء من تواصله أيضاً.


    *
    تعلم فن الحوار باختيار الوقت المناسب، وعدم الانفعال، والبعد عن الجدل
    والمراء، وحسن الإصغاء، وعدم المقاطعة، فمثل هذه الأمور وغيرها تحقق نجاح
    الحوارات بين الزوجين وتشجع على استمرارها.



    بيت النبوة.. قدوة وأسوة:

    يضرب
    لنا الرسول- صلى الله عليه وسلم- في حياته الخاصة النموذج العملي للعلاقة
    الزوجية، فسيرته-صلى الله عليه وسلم- تمثل السنة العملية التي لا تقل في
    حُجِّيَّتها وإلزامها عن السنة القولية، فقد كان رسول الله- صلى الله عليه
    وسلم- يداعب زوجاته، ويلاعب أهله، ويعاونهن في شؤون البيت، ويتحدث معهن في
    شؤون الحياة والدعوة.

    والسيرة
    النبوية تذكر لنا الكثير من الحوارات التي كانت تدور بين الرسول الكريم-
    صلى الله عليه وسلم- وزوجاته. فمثلاً في بداية الوحي كان يبلغ أم المؤمنين
    خديجة بما كان يحدث له، ويتحدث معها في حوار مطوَّل عما رآه وعما سمعه،
    وتبادله هي الحديث مواسية له وتقول له: ((إنك لتصل الرحم،... وتعين على
    نوائب الدهر... )) وكل ذلك يؤكد أن الزوجة شريك كامل في الحياة الزوجية،
    تتحمل المسؤولية التي عليها، ولا بد للزوج أن يعي ذلك، ويعطي جزءاً من وقته
    لأهله، وجزءاً لعمله، وجزءاً لخاصَّة شؤونه، وأن يوازن بين الحقوق
    والواجبات.
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    https://fakta-14.yoo7.com
    لبيت الدعوه يا لغلا
    +:{كنز المنتدى}:+
    +:{كنز المنتدى}:+




    أزمة الصمت في الحياة الزوجية كيف تتجاوزينها..؟  Empty
    مُساهمةموضوع: رد: أزمة الصمت في الحياة الزوجية كيف تتجاوزينها..؟    أزمة الصمت في الحياة الزوجية كيف تتجاوزينها..؟  W205410الثلاثاء يونيو 14, 2011 4:55 pm

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    :+:{رفيـــــــــده}:+:
    :+:{فدوة الغاليه}:+:
    :+:{فدوة الغاليه}:+:




    أزمة الصمت في الحياة الزوجية كيف تتجاوزينها..؟  Empty
    مُساهمةموضوع: رد: أزمة الصمت في الحياة الزوجية كيف تتجاوزينها..؟    أزمة الصمت في الحياة الزوجية كيف تتجاوزينها..؟  W205410الإثنين يونيو 20, 2011 8:20 pm

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    malkom
    عضو فعال
    عضو فعال
    malkom



    أزمة الصمت في الحياة الزوجية كيف تتجاوزينها..؟  Empty
    مُساهمةموضوع: رد: أزمة الصمت في الحياة الزوجية كيف تتجاوزينها..؟    أزمة الصمت في الحياة الزوجية كيف تتجاوزينها..؟  W205410الثلاثاء يونيو 21, 2011 2:53 am

    سلمت على الطرح الرائع والله يعطيك العافيه
    تقبل خالص تحياتي
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    أزمة الصمت في الحياة الزوجية كيف تتجاوزينها..؟
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    ارحــــــــبو يــــــــــــالله حيـــــــــــهم أقلطــــــــــو فيــــــــذا :: آلمًوٍضًٍوٍعًٍآتُِِّْ آلتُِِّْيَ ليَسٌِِّ لهٍَآ قٌٍسٌِِّمً خٌِآصٍْ-
    انتقل الى: