ردا علي ما نشرة الحصفي المغربي --ادريس ولد القابله بشأن المرأءة المغربيه لذا كتبت مقالتى حتى يعرف شيئا

كفاكم نهش في عرش المرأءة المغربيه
بقلم الكاتب== مهندس- محمد جابر
ان ما ينشر عن المرأءة يوميا من مواضيع منها سلبية ومنها ايضا ايجابيه انما يدل دلاله واضحه علي بروز المرأءة المغربيه عن مثيلتها في العالم العربي واحيانا العالمي للمرأءة المغربية بلاشك دور رائد في كل المجالات الاجتماعية والثقافية والتربوية والدينية والسياسية وشتي المجالات المنظمة للحياة الانسانيه والفكرية وليس عبثا بها ونشاطها الملموس في التصدي لكل مشاكل الحياة وان ماجاء بخصوص النشر في مجال الجاسوسية و تجنيد فتاة المغرب للموساد الاسرائيلي يدل علي ان وزن الفتاة والمرأءة بشكل عام مستهدف وليس حكرا وطرق الاستهداف لها اساليب والمستغل دائما في صدارة الاستهداف هو حالات الفقر وكيفية التعامل مع نقاط الضعف والتي من اسبابها تجاهل دور الدوله لتلك الطبقة الفقيرة والمنعدمة اجتماعيا ومعنويا واقصادبا لكن استهداف المرأءة المغربية كعنصر من عناصر الفساد للمجتمع العربي هو اكذوبة وخدعه ووهم حيث ان هناك عدة شواهد تثبت ان هناك ايضا فتايات عربيه استهدفت لنفس الغرض ولا انكر ان لكل البلاد العربيه نساء منهم دور في الجاسوسية العالميه وكذا رجالا مميزين في الحكومات ايضا القائمه والسابقة يلعبون دور البطوله في علوم الاستخبارات الموسادية الصهيونية ايضا في كل الدول العربيه بلا استثني وجميلات المحتمع العربي ايضا كثيرات ليثن فقط فتاة المغرب فلذا هذا الهراء والتشدق بفضح المرأءة المغربية الكادحة والنبيلة والمتدينة هل لقصد التشهير والتجريح أم هي غيرة حمقاء لكون المرأءة المغربية قد سبقت بكثير كل نساء العرب في العلوم والثقافة والتحضر أظن هذا فعلا ما يقصد بت ولمن أراد ان يتعلم ما هي الجاسوسية العالميه أعطيه درسا فيها واعلمه ليست الجاسوسية كلها جسد وغريزة جنسيه أولا: الجاسوسية هي علوم تدرس ولها مدارسها المتخصصة أهمها المدارس الروسية فمثلا في مدرسة ( كتايسكايا ) يتم إعداد الجواسيس للتجسس على الصين و في مدرسة ( فوستو كزنايا ) يتم إعداد الجواسيس للتجسس على آسيا و الشرق الأوسط ... وهناك المدارس الالمانية والانجليذية وهي لا تختلف عن المدارس الروسية كثيرا
ثانيا: تعريف الجاسوس
هو شخصية غير عادية لما يتميز بت من صفات لا تتوافر للكثيرين ، و هي بمثابة السلاح الذي يذلل بت كثيرا من العقبات ، فيجعله ينفذ مهمته بنجاح .. و من أهم تلك الصفات :
الذكاء و الدهاء و حسن التصرف و أيضا الرغبة في التفوق و حب السيطرة ، أما بالنسبة للنساء ، فتوافر الجمال هو صفة أساسية لنجاح المرأة الجاسوسة في مهمتها ...
و غالبا ما يكون وراء الجاسوس - إلى جانب تميزه بهذه الصفات - دوافع أخرى نفسية قد هيأته للقيام بهذا العمل ، و التي قد ترجع جذورها - في كثير من الأحيان - إلى فترة طفولته و نشأته الأولى ، فمن استعراض حياة بعض الجواسيس : مثل سيدني ريلي - كما سيتضح - يبدو أن الدافع لإنجذابه للعمل بالجاسوسية يرجع إلى تلك الصدمة النفسية التي عانى منها أثناء طفولته ، حين أدرك أنه ليس ابنا شرعيا لأبويه ...
كذلك ، من خلال استعراض حياة الجاسوس كيم فيليبي يبدو أن المعاملة القاسية التي لاقاها فيلبي من والده أثناء طفولته كانت هي الدافع لإنجذابه للعمل بالجاسوسية بعد ذلك و في كلتا الحالتين اعتقد أن العمل بالجاسوسية كان يحقق لكل منهما رغبة داخلية في الانتقام مما لاقى كل منهما أثناء طفولته ...
لكن لا يزال هناك بعض الملامح الخاصة في شخصية الجاسوس و التي تجعله فريسة سهلة لأجهزة مخابرات الدول الأجنبية التي تسعى إليه لتجنده إلى صفها ، من هذه الصفات : البعد عن الله و عن العقيدة الدينية - الطموح الزائد للمال و الثروة - التخلي عن المبادئ و القيم و ربما كانت هناك أيضا ظروف أخرى ، مثل ادمان المخدرات أو المرور بأزمة مالية ...
و في هذا الموضوع و من خلال استعراض حياة الجواسيس ، الدور الفعال الذي تلعبه الجاسوسية في حياة الدول المختلفة و على الأخص روسيا و أمريكا ، حيث يبدو واضحا مدى قوة المنافسة القائمة بين جهاز المخابرات الأمريكية (cia) و جهاز المخابرات السوفيتية (kgb) في اقتناص كل منهما لأكبر قدر من المعلومات السرية عن الآخر و معرفة ما يدور بداخله و من المؤسف ، بل و من الطبيعي أيضا ، أن عملية التجسس هي الطريق الأساسي للوصول لمثل هذه المعلومات ، و يدل على ذلك ، استخدام الأقمار الصناعية في كل من البلدين للتجسس على الآخر ، بل و أحيانا على العالم بأكمله - كما سيتضح . هذه الوظيفة التي تحاول كل من الحكومة الأمريكية و الحكومة السوفيتية إسدال الستار عليها ...
فالجاسوسية في الوقت الحالي لم تعد عبارة عن تجسس فرد على جماعة بل و صارت إلى حد ما تجسس دول بأكملها على دول أخرى أو ربما على العالم بأكمله ، مما يعطي الاحساس بأننا نعيش في عالم مملوء بالجواسيس من حولنا ...
ثالثا : صفات يتميز بها الجاسوس اوله الذكاء وسرعه البديهه وحسن التصرف وتحليل المعلوات بعد التقاطتها بسرعة فائقه
رابعأ : وهناك الجاسوس المذدوج ، هو الجاسوس الذي يعمل لحساب دولتين في وقت واحد ( جاسوس بوجهين ) و هو أذكى و أخطر أنواع الجواسيس فلا يمكن أن ينجح في هذه المهمة سوى الشخص الذي يتصف بالذكاء و المكر الشديدين حتى يستطيع أن يكسب ثقة الطرفين ، و يخدع كل منهما في نفس الوقت ، و غالبا ما تكون حياة الجاسوس المزدوج هي رهن لأي خطأ بسيط قد يقع فيه دون قصد ، لكن ما يحققه من مكاسب كبيرة من هذه اللعبة الخطرة يجعله لا يبالي حتى بحياته في سبيل ما يحصل عليه من أموال من كلتا الدولتين ...
أمثلة للجاسوس المزدوج
لذا اري في تلك كل التحليلات عن الجاسوسية وذكرت منها قليلا تبدو وبشكل جليل ان الشخص المراد تجنيدة وهو المستهدف ليس بحد العين فقط فتاة مغربيه او رجل مغربي ولكن تحت كل العناصر التي ذكرتها تشير ان للدولها دورها الاول في عدم تقيم من يعيش تحت خط الفقر والحياة المئساويه وعدم نشر الثقافة الدينيه الواعيه----- وشكرا—mohands_m_g@hotmail.com

شكراً جزيلاً علي طرحك أخي الحبيب